متابعة بتجــــــــــرد: لم يتلق جمهور بريتني سبيرز خبر ترشح كانييه ويست للرئاسة الأميركية بطريقة عادية، بل استغل معجبوها خطوة كانييه للمطالبة بتحريرها من الوصاية التي فرضتها عليها المحكمة منذ أكثر من عشر سنوات.
وقد انتشر هاشتاغ #FreeBritney على تويتر وتصدر الترند حول العالم، كما دخل اسم بريتني سبيرز قائمة أكثر الأسماء تداولًا على محرك البحث غوغل.
إذ ان بريتني التي عانت من مشاكل نفسية عديدة لا تزال تحت الوصاية أو المحافظة منذ العام 2008 فهي لا تستطيع أن تتحكم بحساباتها المالية وخيارات حياتها المهمة.
وأشار فانز بريتني إلى أن كانييه المرشح حاليًا لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية، كان قد تم نقله في وقت سابق وتحديدًا في العام 2016 إلى المستشفى حيث عانى من مشاكل تتعلق بالصحة العقلية وتم احتجازه في المستشفى من دون إرادته لأكثر من أسبوع.