أخبار عاجلة
ديمة قندلفت تعلق على صغر مساحة دورها مع تيم حسن في “الهيبة 4”

ديمة قندلفت تعلق على صغر مساحة دورها مع تيم حسن في “الهيبة 4”

متابعة بتجـــــــــرد: قالت النجمة السورية ديمة قندلفت، خلال حلولها ضيفة على الإعلامية لانا الجندي عبر فضائية (سكاي نيوز عربية)، إن مشاركتها في مسلسل «الهيبة» بجزئه الرابع أضافت لها الكثير.

وأضافت ديمة، أنها دخلت لهذا العمل وخُلق لديها إحساس بأنها «داخلة على عيلة» وفق وصفها، مشيدةً بالتعاون مع النجمين تيم حسن ومنى واصف، لافتةً إلى أن كل شخص في العمل كان يعرف دوره كونهم شاركوا في أجزائه السابقة.

وأشارت ديمة إلى أن الدور الذي تجسده في أي عمل درامي يهمها فيه الدور بأن يكون مؤثراً وليس بحجمه، موضحةً أنه كلما تعقد الدور وصغرت مساحته يزداد تحدي الممثل كي يوصل (الكاركتر) الخاص به للناس.

وبشأن اسمها كنجمة وترتيبه في (التتر)، قالت ديمة: «بيعنيلي ولكن ما بقاتل عليه.. بحب الآخر يقاتل ليحط اسمه محلي»، مشيرةً إلى أن ما يخذلها في هذا الأمر ضعف الرؤية ولا ترد على مثل هذه المواقف.

ومضت ديمة قائلةً: «شغلي اللي جوا المسلسل بيشوفوه الناس، الناس ما بتشوف (التتر) وما بتقول فلانة أهم من فلانة، لأن اسمها أهم من فلانة.. الناس بيشوفوا الشغل جوا العمل».

وعن صغر دورها في «الهيبة» بحسب ما قال الجمهور، أوضحت أنها سمعت أن الجمهور أكد أن هذا العمل ليس بمساحات الأدوار النسائية التي قدمتها سابقاً، معقبةً أنها ليست في (ديو) مع تيم حسن، لأن الجمهور اعتقد أن هناك ثنائيات، يقولون: «تيم حسن ونادين نجيم.. تيم حسن وسيرين عبدالنور».

وأشارت قائلةً: «أنا كنت (الند) لتيم حسن مو حبيبته، كان في شخصية جديدة كمان وهي شخصية نمر السعيد، وعملياً هذه المساحة اتقسمت على أكتر من شخصية. دوري كان مضغوطاً، ولكن هذا خلق تحدياً عندي، مشهد بينكب دور (رانيا) ما بينقام منه ولا لقطة، يصبح غير مفهوم ولا ريأكشن لإلها ما بتعودي بتعرفي شو عم بيصير.. كل مشهد بينقال في شيء عم بتقوله ما بينكرر».

وكشفت ديمة، عن سر تغيير شكلها وظهورها أصغر سناً عما كانت في الفترة الأخيرة، موضحةً أنها قررت تغيير نمط حياتها كي تهتم بجسدها ليكون بشكل أفضل، معقبةً أنها بدأت بممارسة الرياضة بشكل مستمر مع شرب كميات كبيرة من الماء وتناول الفيتامينات.

وأكدت أنها تجرأت على اعتماد قصة قصيرة لشعرها، وأنها دائماً تحب الستايل الأوروبي والذي لم تتجرأ سابقاً على اتباعه، لكن بعدما أصبح جسدها أكثر رشاقة، أصبح باستطاعتها ارتداء ما ترغب فيه من دون تردد، معقبةً: «عملت نقلة نوعية بحياتي، بنام 12 بالليل وبصحى فيقانة 8 الصبح، وبحب الناس تستفيد من تجربتي».

إلى الأعلى