ميغان ماركل وقصة قديمة تعود إلى الواجهة.. هل تُهدّد زواجها؟

متابعة بتجــــــــــرد: على ما يبدو أن ميغان ماركل لم تسلم بعد من تداعيات الصحافة البريطانية، منذ دخولها القصر الملكي وبدء حياتها مع العائلة المالكة والأمير هاري وحتى بعد تخلّهما عن منصبهما.

فاليوم قصة قديمة تظهر إلى الواجهة من جديد وهي علاقة ميغان بالممثل سيمون ريكس حيث تحتل عناوين الصحف البريطانية والأجنبيّة.

وإن أكثر ما تتدواله الصحافة هو تصريح سيمون الذي أثار الجدل بشكل كبير وهو عرض إحدى صحف “التابلويد” البريطانية مبلغ 70 ألف دولار للقول إنه كان على علاقة مع ميغان.

لكن ريكس رفض ذلك موضحًا في مقابلة له مع Hollywood Raw Podcast: “لم يحدث شيء بيننا، لم نقبّل بعضنا أبداً.. لقد كان الأمر وكأننا توقفنا مرة واحدة بالصدفة.. وقد كانت ميغان مجرد شخص قابلته في برنامج تلفزيوني وتناولنا الغذاء معاً فقط”.

وتابع أنه عندما بدأت القصة بالظهور مرة أخرى أمام الجمهور، حاولت صحيفتين من صحف التابلويد البريطانية استغلال الموقف ودفع لي المبلغ المذكور، لكنني رفضت ذلك لأني لم أشعر بالكذب الصحيح وابتلاع العائلة المالكة.

وفي الواقع فإن أغلب الصحف التي تتحدث عن الممثل سيمون ريكس “45 عامًا” لم توصفه إلا “بالصديق السابق لميغان” وليسَ أكثر، إلا أن محاولات بعض الصحف البريطانية في الإدعاء على ميغان يؤكد وقوعها تحت ظل الصحافة الصفراء التي تهاجمها دائمًا.

وبالفعل هذا ما نوّهت إليه ميغان في الفيلم الوثائقي الذي صرّحت من خلالها للمرة الأولى أن أصدقائها البريطانين حذروها من الدخول للعائلة المالكة وأن الصحافة البريطانية ستُدمر حياتها!