أخبار عاجلة
سيرين عبد النور تخوض لعبة الموت بحرفية تعود بحلويات لبنانية فهل تقبل دعوة ماجد المصري من جديد؟

سيرين عبد النور تخوض لعبة الموت بحرفية تعود بحلويات لبنانية فهل تقبل دعوة ماجد المصري من جديد؟

 نتابع معكم مجريات الحلقة التاسعة من مسلسل “لعبة الموت” من بطولة النجمة اللبنانية الرائعة سيرين عبد النور والنجمان السوري المبدع عابد فهد والمصري ماجد المصري، ونخبة من أهم الممثلين ميس حمدان، عصام بريدي، بتريسيا نمور، ويوسف حداد وغيرهم.

منذ الحلقة الاولى، حتى الان عنصر التشويق لم يغب عن لعبة الموت التي تبدع سيرين عبد النور بأداءها، اذ وفي كل حلقة يتفاجئ المشاهد بكشف شخصيات جديدة، وعلاقة الترابط بين شخصية واخرى.

نبدأ معكم بتطورات هذه الحلقة،، بعد ان اصرّ عليها مدير الشركة كريم بالعودة باسرع وقت، لان الشركة بحاجة اليها، عندما كانت تتواجد مع والدتها ، عادت نايا الى عملها بابتسامة عريضة تملأ الشركة حيوية، بيدها حلويات لبنانية، محتفلةً بتنفيذ مشروعها، الا ان غيرة نهى الدائمة من تحركاتها لم تبتعد عن الأجواء، فقرر مهندسي الشركة دخول مكتب كريم وتحضير مفاجأة له.

 cyriz2

من ناحية اخرى، لا تزال ليلى مصرّة على متابعة قضية عاصم حتى تتكن من إدانته، فتتصل بالطبيبة وتهددها بتحميلها مسؤولية إنتحار نايا أمام الجهات المختصة في حال لم تشهد لصالح نايا في المحكمة، لكن معارضة فارس لها ومغادرته للمنزل دفعها للتراجع ظاهرياً. من ناحيتها شقيقة عاصم منال، تستمرّ بالتقرّب من جبران، فتزوره على قاربه ، حيث دار بينهما حديث إسترجعا فيه قصّة إنتحار نايا، ما أثار غضب عاصم حين شاهدها من نافذة المنزل.

من جهة اخرى، عندما كانت نايا تناقش مشروعها مع زملائها، طلب كريم منها زيارة مكتبه فطلب منها أن يكون اذن صرف مشروعها بإسمها وليس بإسم زميلها طارق الذي وكلته نايا في تنفيذ الصرف، بغية كسبها لزملائها كأصدقاء.

cyriz3

ومع بدأ تنفيذ المشروع على أرض الواقع، دار إتصال بين نايا وكريم ليطمإن على المشروع، فأخبرها انه مجتمع مع وفد الماني ويستعد للسفر معهم الى شرم الشيخ، بعدها تفاجأ أن كل رجل من الوفد كان معه زوجته، فاتصل بمساعدته انجي، ليخبرها عن الموقف المحرج الذي وضع فيه محاولاً التلميح إلى رغبته بمرافقة نايا له، وهذا ما جعلها تقترح على نايا هذا الموضوع.

فهل ستوافق نايا على دعوة العشاء بمرافقة مديرها كريم؟ وماذا سيحدث من مستجدات خلال الحلقة المقبلة؟ تابعونا…

إلى الأعلى