Bitajarod – Online Magazine Bitajarod – Online Magazine
متابعة بتجــرد: استفزّ المقطع الدعائي الجديد الذي نشرته قناة “لايفتايم” عن فيلم هاري وميغان القادم المشاهدين بالدراما المبالغ بها في المشاهد ولائحة الممثلين غير المعروفين، بحسب موقع “الدايلي ميل” البريطاني.
وأصدرت الشبكة مقطعًا تشويقيًا جديدًا هذا الأسبوع. مدته 30 ثانية لفيلم هاري وميغان: الهروب من القصر الذي يصوّر الفترة التي سبقت انتقال دوق ودوقة ساسيكس المثير للجدل إلى الولايات المتحدة في أوائل عام 2020.
وامتعض المشاهدون من المقطع الدعائي “السخيف”، حيث انتقد العديد منهم العروض والحوار المبالغ فيه، قائلين إن الفيلم أشبه بالكوميديا أكثر من “الدراما”.
وبدا انزعاج ميغان بشكل متزايد من متطلبات الحياة الملكية في المقطع، حيث توجّهت للكاميرا قائلةً: “لم أكن أعتقد أبدًا أن الحياة في القصر ستكون سهلة.كلّ ما أردت فعله هو ان أجعل الملكة فخورةً منّي” ثم تساءلت: “هل ارتكبت أكبر خطأ في العالم؟”.
يقدم المقطع الجديد أيضًا نظرة للطريقة السيئة التي تم بها تصوير كبار أفراد العائلة المالكة، وكشف لمحات عن المحادثات جرت بين الملكة وحفيديها وزوجتيهما قبل إعلان دوق ودوقة ساسيكس عن تنحيهما عن واجباتهما الملكية.
كما ظهر في المقطع الدعائي أيضًا التوتر المبالغ به بين ميغان وكايت، حيث تصرّ كايت فل الفيلم على أن أولئك الذين يتزوجون من العائلة المالكة يعرفون “ما ينتظرهم”.
وظهرت والدة هاري ووليم أيضاً، الأميرة ديانا الراحلة، في المقطع الدعائي السريع، في مشهد يسترجع ذكريات الماضي عند إعلانها عن تنحيها عن واجباتها الاجتماعية من أجل تولي “دور اجتماعي أبرز وحياة شخصية أكثر خصوصية”.
شاركت لايفتايم تفاصيل وجيزة حول الحبكة، ووعدت فقط بأنه سيقدم للمشاهدين سردًا خياليًا لـ”ما حدث بالفعل داخل القصر الذي دفع هاري وميغان إلى ترك كل شيء وراءهما من أجل مستقبلهما ومستقبل ابنهما أرشي”.
